أن تكونَ ذاك الشيء المتسرب لعقلي كل ليلة محاولة فيها التجاهل
أن أُلوث ذاكرتي وأعطب فيها الجزء المخصص للنسيان
حينما تتغلغل اشياؤك في داخلي وتتكاثر كقبيلة بدائية
تصل لعمق تاريخي , لمقابري , لمناجمي ,
لكلمة : نعم اشتقتك بخيبة !
أن كفاك تنخر في رأسي , ودع البُعد متقنا وجميلا كما الخيبة .